قصة وكاف
بسم الله
كان ول احمد يوره رحمه الله لا يفوت فرصة في الدعابة فقد اضحك الكثير من الناس بنكته الاديبة ويقال أنه في زمنه كان هناك رجل يقال له القريب استأجره النصاري لحمل جثة زميل لهم توفي في منطقة اسمها بوكويشيش لنقلها الي المذرذرة لدفنه هنالك ويبدو ان ول احمد يور قد علم بتفاصيل قصة نقل النصران وستئجار الرجل المذكور فقال في ذلك ابياتا في الرجز يقول فيها:اقبح ما طري وما قد كانا=من بعد بيع العَرّ في دكانا
أن القريب يا قريب قد حمل=جيفة ذ النصران لا علي جمل
علي ثوير اسمه بدمعا=سبحان ربى ما أعز النفعا
من الاكويشيش الي المذرذره=اعضاؤه من نتنها تذرذر
وصلت الي مسامع احد الوشاة الابيات فوشى بول احمد يورة عند النصاري فحبسوه وصارو يبحثون عن شاهد يشهد لهم علي أن الذي قال ول احمد يور فيه فعلا سب لهم فوجدو رجلا يقال له سيد احمد من المتاجرين في اللبن في ذلك الوقت وكان يبيعه للنصاري المهم انه شهد ضد ول احمد يور وستقر ول احمد يور في السجن (كصو) وتصادف وجوده في السجن مع وجود احد الامراء الله اعلم هل هو امير آدرار المهم أن الوقت لم يمض الكثير منه حتي تفاجأ القوم بسيد احمد مصفد بالاغلال وهو يدخل عليهم السجن وعرف ول احمد يور ان سبب التحاق سيد احمد بهم في السجن انه باع احد النصاري لبنا خلط بماء وكتشفو ان سيد احمد كان يزكي اللبن بما تحمله الطعم من الماء هههههههه محل الشاهد باط هو الكاف عاد ول احمد يور اكول هذا الكاف
كص ذا العام الا يبراك=دخلوه العلم والزعم
ؤ دخل سيد احمد عاكب ذاك=اهيه افطن عن ذاك الم
كص باط اكولوه اهل ذاك الدهر للسجن
القصه منقول امن افام لكهوله هي والكاف
تحياااااااااااااااتي وكاف
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق